السبت، ٧ أبريل ٢٠٠٧

يومٌ طويلٌ حقًا !

।والمساء اليوم يختلفْ
لم أعتد بحياتي أن أتعامل مع عقليات بهذا الشكل يومًا ، عجيب أسلوبهم ، وعجيب منطقهم ، وعجيب أكثر رؤيتهم القائمة على استنتاجات وسوء ظن لا أكثر و لا أقل
أمامي كان نموذج عجيب للطابع البشري الذي يتختلط فيه معنى الإقناع مع التسخيف ، التأويل مع الإصرار ، تسفيه الناس مع تعظيم الذات في إنكار كامل لاحتمالية خطأه أعترف أني ارتبكت لكن على رأي الزميل خالد أفضل الحلول
الإدعاء أننا أفيال إفريقية ضخمة تنأى بذاتها عن جحور الضباع !
تحيا الأفيال الأفريقية :) ، ولتسقط الضباع !
مساءكم مستنير بإنارة عقولكم

2 تعليقات:

غير معرف يقول...

صباحك سكر جهاد

متأخرة بعض الشيء أعلم ذلك .. ولكني أجد أن انفعالك تلك الليلة كان كبيرا الى الحد الذي تسائلت به .. ماذا ستفعلين بالعالم الحقيقي ؟

أختاه هناك بالخارج الدنيا مملتئة حد التخمة بمثل هذه النماذج .. فلا عليك

تحيتي لكِ

ولك ولنا الصبر

jihad يقول...

ربما لأني بفضل الله يا ألاء لم أرى تلك النماذج قليلًا أو كثيرًا ..

الحمدلله حمدًا كثيرًا : ).

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا : )

فيضُ تحية أخيتي